تفوق التغطية الدولية لتطبيق ماسنجر كافة تطبيقات الدردشة حول العالم مع ما يصل إلى ملياري مستخدم نشط شهريًا.
إعلانات تتيح لك الانتقال إلى تطبيق ماسنجر بنقرة واحدة (تفعيل الإعلانات المرتبطة البتطبيق)، سبيلك لتعزيز التفاعل وزيادة المبيعات.
معنا رسالتك ستصل لا محالة حتى في غياب الانترنت مع التفعيل التلقائي لخاصية التحويل إلى رسالة نصية قصيرة.
يمكنك الوصول إلى شريحة أكبر باستخدام إحدى أكثر التطبيقات شمولًا والتي تعزز تفاعلك مع عملائك وتمنحك المزيد من خيارات التوظيف والدعم والإعلان ودمج تطبيقات التواصل الاجتماعي المختلفة.
قدّم لعملائك الدعم عبر قناتهم المفضّلة
إمكانية البيع وإتمام المعاملات المالية ضمن القناة
روّج علامتك التجارية بربط الإعلانات مع تطبيق ماسنجر.
اجعل رحلة عملائك أسهل بتوفير واجهة برمجية واحدة تضم واتساب, فيسبوك ماسنجر, فايبر, تويتر، أو اختر القناة المفضّلة لدى عملائك. كن رائدًا واختر خدمة العملاء الأكثر فعالية وسلاسة.
وفّر واجهة برمجية واحدة تضم كافة التطبيقات وتعزز تجربة عملائك، أو استخدم واجهتنا Business Messaging API لدمج Facebook Messenger ببرمجياتك.
تمتع بمزايا الخدمة المدمجة مثل الرد السريع وروبوت الدردشة، وليكن حوارك غنيًا بالوسائط المتعددة ومعززًا بالصور والفيديوهات والمواقع وساعات العمل وغيرها الكثير.
يتوقع أن يصل معدل نمو تطبيق Facebook Messenger إلى 2.4 مليار مستخدم عام 2021
أكثر من 20 مليار محادثة شهريًا بين الشركات والمستخدمين على حدٍ سواء
أكثر من 300 ألف روبوت يتبادلون 8 مليار رسالة يوميًا عبر الهاتف.
يتمتع Facebook Messenger بمعدل قراءة أعلى بنسبة 70% من حملات البريد الإلكتروني
تعتمد أكثر من 7 ملايين شركة على Facebook Messenger لجذب الفئة المستهدفة
واجهة برمجة تطبيقات المراسلة والاتصال بعملائك على قنواتهم المفضلة. تجمع API الخاصة بنا بين عدة قنوات اتصال في منصة واحدة. احصل على إمكانية الوصول إلى حجم كبير من الرسائل ثنائية الاتجاه وقدرات الوصول العالمي.
تعمق أكثرحل واحد يوفر لك كل ما تحتاجه لتجربة عملاء سلسة في أي زمان ومكان. دع الخيار لعملائك في انتقاء القناة التي يفضلونها وتفاعل معهم عبر صندوق رسائل متعدد القنوات أو اعتمد الحوار الذكي مع روبوت الدردشة، لخدمة من الطراز الأول.
تعمق أكثريعد Facebook Messenger الأداة الأقوى في مجال التواصل مع العملاء عبر الإنترنت، حيث تقدم الميزة القائمة على الدردشة عالمًا واسعًا من خيارات تسويق العلامة التجارية والتفاعل مع العملاء وتزويدهم بأفضل سبل الدعم، وتحقيق أعلى مردود من المبيعات. تواصل معنا لتبدأ رحلتك.
تواصل معنالا خلاف على أنّ خدمة العملاء أمرٌ ينبغي التنبُّه له على مدار العام، إلّا أن هذه الأهميّة تتضاعف مع اقتراب موسم ذروة التجارة الإلكترونيّة، حيث يُتوقّع ورود مزيدٍ من الطلبات، مما يتطلّب مزيداً من التواصل مع العملاء. تابع هذه التدوينة إلى نهايتها لتتعرّف على الطريقة الأمثل لتهيئة خدمات العملاء وتقدميها على الدّوام بأفضل صورةٍ ممكنة. سنستعرض حلولاً وتحدّياتٍ قد تكون معروفةً لكم، إلّا أنّها تسترعي كامل الانتباه. لا تفوّت أي تفاصيل، فالربع الرابع يطرق الأبواب.
لم يسبق أن مرّ وقتٌ أنسب لدخول عالم المؤسّسات الخيريّة من وقتنا الحاضر، وليس ذلك إنكاراً لوجود تحديات، ولكن إقراراً بكمِّ فرص الابتكار الهائل. على سبيل المثال، بالرغم من أن جائحة كوفيد-19 أثّرت بعض الشيء على قدرة مجموعاتٍ من الأفراد على دعم القضايا المهمّة، إلّا أنها مثّلت في الوقت ذاته دافعاً قوياً للمؤسّسات الخيريّة نحو إيجاد طرق جديدة وفعالة للوصول إلى المتبرعين المحتملين وتحويلهم إلى سفراء للمؤسّسة.
شهدت السنوات القليلة الماضية ثورةً تقنيّةً هائلةً في مجال خدمات الرعاية الصحيّة التشغيليّة، حتّى إن 64% من مُقدّمي الخدمات الصحيّة في أوروبا أفادوا بأن مؤسّساتهم عزّزت من استخدام التقنيّات الرقميّة بهدف خدمة مرضاهم عن بُعد. بعد سماع هذه المعلومة، قد تتساءل عن الأسلوب الأمثل لتسخير التكنولوجيا في مساعدة مرضاك، وما تحتاجه للتواصل معهم بطريقة تتميّز بالفعّاليّة والدّقة.
الرياضة لغة مشتركة تجمع مختلف شعوب العالم، إلا أن كل مشجّع رياضي يتميز عن غيره بسمات معينة، الأمر الذي يجعل تصنيف المعجبين وفقًا لاهتماماتهم أمرًا صعبًا بالنسبة لمنظمي الفعاليات الرياضية، وقد أدرك منظمو سباق الفورملا 1 خلال سباق الجائزة الكبرى هذا التحدي أثناء محاولتهم لتصنيف المتابعين لفئات مختلفة، لذا قاموا بما يتجاوز حشد الجمهور في حلبة CM.com Circuit Zandvoort وتألقوا بتعزيز تجربة المتابعين منذ أول سباق أقاموه قبل 35 عامًا، وتابعوا نهجهم بتحسين تفاعل المعجبين عامًا بعد عام. ترغب بمعرفة التفاصيل؟ إليك خمسة نصائح غير معلنة حول الطريقة التي تتبعها سباق الجائزة الكبرى الهولندي Dutch Grand Prix لتحسين تفاعل المعجبين قبل السباق وخلاله وبعده انتهائه.
على الرغم من المعرفة السائدة بأن التخصيص عنصر هامٌ في بناء ثقة العملاء وتقديم تجربة سلسة للعملاء بمحتوى يخاطب احتياجاتهم تمامًا ويعزز من ولائهم للشركة، إلّا أن المطلعين على مجالات التخصيص الواسعة والدقيقة وسبل الاستفادة منها بالشكل الأنسب هم قلة.
تطوّر قطاع الترفيه في الفترة الماضية، ولأن العملاء يشكّلون العنصر الأهم في نجاحه فإن المساعي لتعزيز التواصل مع الزوّار وخصوصًا في مجال خدمة العملاء والتفاعل مع الضيوف احتلت الاهتمام الأكبر لدى مزوّدي الخدمة في كافة مجالات الترفيه.
تواجه الشركات العاملة في قطاع النقل نوعًا جديدًا من التحديات وذلك مع ارتفاع المنافسة والتطورات التكنولوجية المستمرة، ممّا يستعدي منها تنسيق العمل بين أقسامها عن طريق مشاركة المعلومات وإدارة قنوات التواصل المتعددة، إلّا أن التحدي الأكبر يبقى إرضاء العملاء الذي يطالبون بخدمة فعّالة وسريعة.
لطالما كانت مهمة المسوّقين هي خلق الطلب على منتجاتهم وخدماتهم ضمن المجتمعات التي يعملون فيه، حيث يسعون للوصول إلى أكبر شريحة ممكنة ضمن قناة تسويقية معينة. إلّا أنّ هذه العملية تستطيع تحقيق أكبر قيمة ممكنة عن طريق استخدام البيانات الصحيحة عن الفئة المستهدفة وتضمين تلك المعلومات في المحتوى المخصص لها.
مع ظهور روبوتات الدردشة تغيّر شكل عمليات خدمة العملاء بالإضافة إلى تجربة خدمة العملاء على وجه العموم، فهي لم تكن فقط واجهة مرحّب بها من العملاء، بل ساعدت الشركات أيضًا على تقليص التكاليف وجمع المزيد من البيانات التحليلية بما يساهم في رفع مستوى الأداء والخدمة إلى الحد الذي يتجاوز التوقعات. ومهما كان حجم التعاملات التي تتم عبر قنوات الشركة فإن الروبوتات تستطيع بكل سهولة التعامل معها وتوفير الوقت والجهد الواقع على مركز الخدمة، إليكم أمثلة عن روبوتات الدردشة الذكية ضمن ثلاث قطاعات مختلفة.
Select a region to show relevant information. This may change the language.